وأضاف البلاغ أن “أعضاء إحدى المجموعة النيابية البرلمانية (يقصد البيجيدي)، أعلنوا عن قيامهم بزيارات ميدانية لعدد من أسواق بيع الأضاحي، وأشاروا إلى غياب وجود سلالة الأغنام الإسبانية”.
وتساءل التكتل عن مآل “صرف أموال الدعم التي هي في الأصل أموال الشعب المغربي، ومن هي الجهات التي استفادت منها؟ وأين وكيف تم توجيهها؟”
ودعا التكتل الحقوقي من خلال بلاغه، “رئاسة النيابة العامة للاستماع الى أعضاء المجموعة النيابية باعتبارهم شهودا، في شأن التقرير الذي أعدوه وتم نشره على الموقع الالكتروني لحزبهم”.