وقال البروفيسور، شين إيتشي إيتو، الباحث الرئيسي في الدراسة، إنه تم تحليل الوزن الفردي، والكتلة الحيوية الإجمالية لـ 13 نوعا من الأسماك، بما في ذلك الماكريل، والأنشوجة، والسردين، مع الأخذ في الاعتبار، البيانات طويلة المدى لست مجموعات من الأسماك من أربعة أنواع، وذلك للفترة بين عامي 1978 و2018.
وأضاف أنه تم تحليل بيانات درجة حرارة مياه البحر للفترة ما بين عامي 1982 و2014 لمعرفة ما إذا كانت التغيرات في طبقات سطح المحيط وتحت السطح ذات تأثير.
وسجل أن النتائج أظهرت، فترتين من انخفاض وزن جسم الأسماك، لأول مرة في 1980 ومرة أخرى في 2010، ومرد ذلك انخفاض أعداد السردين الياباني، التي تزيد من المنافسة مع الأنواع الأخرى، في الحصول على الطعام.