في تصعيد جديد على الحدود الكورية، أعلن الجيش الكوري الجنوبي عن تنفيذ عمليات “إطلاق نار مضاد” بعد تفجير كوريا الشمالية أجزاءً من طريقين يربطان بين الشمال والجنوب.
وذكرت هيئة الأركان المشتركة أن كوريا الشمالية قامت بعملية تفجيرية استهدفت قطع طرق الارتباط، ما أدى إلى رد الفعل السريع من قبل القوات الكورية الجنوبية التي أطلقت النار نحو مناطق تقع جنوب خط ترسيم الحدود العسكري.
هذا التصعيد يسلط الضوء على التوتر المستمر بين الكوريتين، ويزيد من القلق بشأن الأوضاع الأمنية في المنطقة.