تقدم هذه القصة الإنسانية العميقة رؤية فريدة لكيف يمكن لعلاقة غير تقليدية مع الحيوانات أن تحول حياة الأفراد وتمنحهم معنى جديدًا.
اختارت امرأة جزائرية الابتعاد عن عائلتها وأصدقائها لتخصص حياتها لرعاية 86 قطة، مما يعكس تأثير الرعاية والعطف على العلاقات البشرية والمعنى الشخصي للحياة.
تسلط هذه التجربة الضوء على قوة الروابط بين الإنسان والحيوان، وكيف يمكن للحيوانات أن تكون مصادر للراحة والدعم العاطفي في الأوقات الصعبة.