عرفت مواقع التواصل الاجتماعي العديد من التدوينات منذ قرار الملك بإلغاء عيد الأضحى بسبب مجموعة من الظروف، و هو القرار الذي حظي بمباركة شعبية و باستحسان المغاربة قاطبة.
ومنذ ليلة الأمس نوقشت بشكل كبير مسألة “بريم العيد”، وهي المنحة التي تخصصها عديد الإدارات و المؤسسات و القطاعات الحكومية و الخاصة لموظفيها وأجرائها بمناسبة عيد الأضحى.
و طالب عدد من الموظفين و الأجراء في تدوينات لهم بضرورة الحفاظ على هاته العادة التي أضحت مكتسبا لا يجب التفريط فيها لما تشكله من دعم للأسر المعنية خصوصا في هاته الظرفية التي تتسم بصعوبات اقتصادية و اجتماعية ترهق كاهل الأسر المغربية كما قال صاحب الجلالة في بلاغ إلغاء العيد.