فن وثقافة

كنت حاضرا آنذاك، أختلس النظر إلى ما يجري، أبدأ يومي في تجارتي، أبيع وأشتري في الأقمشة، في سوق عكاظ، وأكتب بعض النثر بالمداد، حبرا على ورق و من حين إلى حين أسير بين جوانب السوق، أساوم الثمن في أي شيء أحتاجه، وأشرب

تعد الممثلة المغربية رباب كويد من أبرز نجوم الجيل الجديد في الدراما المغربية، حيث استطاعت فرض اسمها في سنوات وجيزة بعد مشاركتها في مجموعة من الأعمال الرمضانية التي حققت نجاحات كبرى.

إفتعلت فكرة ووضعتها في إناء صباغة وبدأت أرسم في مخيلتي عالمي الرمزي، وأنا أدبي وعاطفي في قرارة نفسي، كتب لي أن أزور بعض الرموز التقليدية من الأضرحة في مكناس العتيقة دون ذكر إسمها.

كان مسرح “محمد الخامس” بالرباط، الثلاثاء 04 فبراير الجاري. على موعد مع عرس فني جمالي التقى فيه الجيل الفني الحالي والجيل الفني السابق ليوقعا على شهادة ميلاد

تُعتبر الأقليات، بما في ذلك الأمازيغ والمهاجرين، جزءًا لا يتجزأ من النسيج الاجتماعي والثقافي في العديد من الدول. إلا أن هذه الفئات تواجه تحديات كبيرة تتعلق بالتمييز وعدم الاعتراف بحقوقهم الثقافية والاجتماعية.