أكدت المنظمة أنه "لم يتم الإبلاغ عن وجود الجراد في البلاد خلال شهر نونبر من السنة الجارية"، في حين "انحصر انتشاره بشكل نسبي في بعض الدول المحيطة بالمغرب، بما فيها موريتانيا والجزائر، إلى جانب الدول الأخرى الواقعة بالصحراء الكبرى".
عاد من جديد ملف مصير من تبقى من “الدواعش المغاربة” في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد، وسط مخاوف بشأن أوضاع نسائهم وأطفالهم في مخيمات “الروج والهول” التي تسيطر عليها قوات سورية الديمقراطية (الأكراد).
أجرى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون زيارة رسمية إلى موريتانيا، في خطوة يُعتقد أنها تهدف إلى ثني الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني عن تقليص دعم بلاده لجبهة البوليساريو.