حقوق الإنسان

في العقدين الأخيرين، شهدنا ثورة تكنولوجية غير مسبوقة غيرت من حياتنا بشكل جذري. من الهواتف الذكية إلى وسائل التواصل الاجتماعي، أصبحت التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية.

أجلت المحكمة الابتدائية بالرباط، يوم الأربعاء، النظر في الدعوى القضائية التي تطالب بحل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إلى 8 يناير 2025. وقررت هيئة الحكم إصدار أمر قضائي بتبليغ قرار التأجيل للجمعية.

تعتبر السجون من المؤسسات الحيوية في أي مجتمع، حيث تلعب دورا أساسيا في إنفاذ القانون وتأهيل المجرمين، إلا أن قضية الاكتظاظ في السجون أصبحت من القضايا المثيرة للقلق، خاصة في السنوات الأخيرة.

حذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بشدة من التطور المتسارع للذكاء الاصطناعي، مؤكدا أنه "يتجاوز قدرتنا على إدارته"، ودعا إلى تضافر الجهود الدولية لوضع ضوابط صارمة تضمن استخدام هذه التكنولوجيا بشكل آمن ومسؤول.

دعا الإئتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان للمشاركة المكثفة في إحياء اليوم العالمي لحقوق الإنسان، الذي يصادف 10 دجنبر من كل سنة

طالبت النقابة الوطنية لإصلاح الإدارة بضرورة اتخاذ تدابير تشريعية ومؤسساتية لضمان اندماج مهني شامل للموظفين ذوي الإعاقة في الوظيفة العمومية، وذلك من خلال تفعيل المبدأ الدستوري القاضي بحظر التمييز بسبب الإعاقة وتوفير ظروف عمل ملائمة لهم.